مين جربت طريقة الحمل بولد ونجحت؟

مين جربت طريقة الحمل بولد ونجحت؟ تحاول العديد من النساء تجربة طرق مختلفة لزيادة فرصة الحمل بولد، سواء من خلال توقيت الجماع، أو تغيير النظام الغذائي.

في هذا المقال، نستعرض مجموعة من التجارب الواقعية لنساء شاركن قصصهن حول ما إذا نجحت معهن هذه الطرق أم لا.

فهل يمكن فعلاً التحكم بجنس الجنين، أم أن الأمر كله مجرد صدفة بنسبة 50/50؟

للاستشارة في علاج العقم، تواصلي معنا على واتساب للحصول على الدعم والإرشاد.

1. تجربة أنهار

لقد خططنا للحمل بولد وأنا حامل به الآن، لذا ربما الأمر يستحق التجربة! لتلك المرة، مارسنا الجماع في يوم التبويض بالتحديد.

أما في حملي الأول، لم نخطط للجنس، ومارسنا الجماع قبل التبويض بعدة أيام، ورُزقنا بفتاة.

في النهاية، لا أحد يعلم إن كان التوقيت هو السبب أم أنها مجرد صدفة. الأهم بالنسبة لنا هو أننا سعداء جداً بأطفالنا.

2. تجربة غادة

زوجي كان يريد ولداً بشدة. اتبعتُ حمية غذائية تركز على الأملاح والبوتاسيوم لمدة شهرين، وحرصنا على الجماع في يوم التبويض بالتحديد.

النتيجة؟ لدينا الآن ابنة جميلة عمرها 9 أشهر!

3. تجربة جنان

سواء كانت هذه الأساليب حقيقية أم لا، لا بأس من أن تجربها المرأة. لقد نجحت معي شخصياً – رغم أننا نعرف أن الاحتمال الطبيعي للحمل بأي جنس هو 50%!

لدي 7 صديقات أنجبن هذا العام، كلهن استخدمن أساليب لتحديد التبويض وتوقيت الجماع في الأيام الأكثر خصوبة. المفاجأة هي أن نتائجنا كانت 100% أولاد حتى الآن، وسيكون طفلي هو الولد الثامن.

صحيح لا يوجد ضمان لنجاح هذه ‘الخرافات’، لكن لا ضرر من المحاولة. أخت زوجي لديها 4 أطفال (ولد، بنت، ولد، بنت)، وهي تؤكد أنها خططت لجنس كل واحد منهم، ونصحتني أنا أيضاً باتباع طريقتها هذه المرة.

4. تجربة نرجس

لدي ثلاثة أولاد. مع طفلي الثاني، حاولنا تطبيق طريقة شيتلز للحمل بفتاة، لكننا رزقنا بولد. ومع طفلي الثالث، اتبعنا نظاماً غذائياً معيناً وطريقة ‘Baby Dust’، ورزقنا بولد آخر. (والحمد لله على ذلك، فأنا أعشق أولادي.)

إذن، لا، النظام الغذائي والتوقيت لا يعملان عندما يتعلق الأمر باختيار جنس المولود. الأمر حقًا نصف بنصف 50/50.

5. تجربة زكية

بذلت والدتي قصارى جهدها لإنجاب ولد.

جربت كل شيء: حميات غذائية، استشارة مختصين، توقيت الجماع، وأوضاع مختلفة. لكنها كانت تنجب البنات باستمرار.

يمكنك تجربة كل الأساليب ‘المحظوظة’ الممكنة، لكن في النهاية، تتوقف النتيجة على الصدفة والحظ.

6. تجربة فائزة

عندما كنا نحاول الإنجاب، كنتُ أمارس الجماع في يوم الإباضة — وفي المرات الأربع التي فعلنا ذلك، أنجبت أربعة أولاد. ثم قمنا بالجماع قبل الإباضة بيومين، فحملتُ بفتاة. لذلك أعتقد أن هناك بعض الحقيقة في فكرة أن الحيوانات المنوية الذكرية أسرع، بينما الأنثوية أبطأ لكنها تدوم أطول.